ولقلبٍ ذابَ أشواقــــا
.
.
لكَ اللهُ يا عـُـــــمري
.
.
ولعاشقٍ ظلَ مُـشتاقا
.
.
لك اللهُ يا عــــــمري
.
.
ولأهلٍ للــــهوي صلوا
.
.
لشمس ِالحُب كي تسطُع
.
.
وملايينُ الناس ِقد ساروا
.
.
بطبول ِالحُب كي تـَقـْرع
.
.
لكَ اللهُ يا عـُــــمري
.
.
و قـد تـُطفئ صـبابـاتـي
.
.
فنارُالقلب ِلم تـَزل تضـرع
.
.
وخلفي ألفَ قديس ٍيُصلي
.
.
وإماءُ اللهِ عندَ اللهِ لي تـركع
.
.
وشعوبُ الحُب ِلي قامت
.
.
تـُغني والأموات قــد تسمع
عـِـشــنا الحبَ تزويرا
ً
ولمْ نعبأ ْبما نصنعْ
.
عـِـشــنا الحبَ تزويرا
ً
ولمْ نعبأ ْبما نصنعْ
.
وتـَخذنــا الجنسَ فاخورا ً
فلم نرضي ولم نـَقـنعْ
ونساءُ الأرض ِخلفنا تشكو
بحلال ِاللهِ في الأربعْ
وأن َالله َبواحدٍ أفـْـرَدَهـُم
فأعترضوا الشَـرْعَ ومن شّــرّع
الحبُ كانَ مسكنا ًأخذناهُ
كي نـُرضي غـرائـِزَنـَا وكي نشبع
تمتعنا بما لا أيْمَانـُنـَا ملكت
فسقطنا زورا كغاباتٍ بمستنقع
فلم نرضي ولم نـَقـنعْ
ونساءُ الأرض ِخلفنا تشكو
بحلال ِاللهِ في الأربعْ
وأن َالله َبواحدٍ أفـْـرَدَهـُم
فأعترضوا الشَـرْعَ ومن شّــرّع
الحبُ كانَ مسكنا ًأخذناهُ
كي نـُرضي غـرائـِزَنـَا وكي نشبع
تمتعنا بما لا أيْمَانـُنـَا ملكت
فسقطنا زورا كغاباتٍ بمستنقع