أني سأبقي دوماً في إنتظارك
.
.
أحمِل ُ شموع َ الحبِ عند جداري
.
.
وخلفي ألفَ صُعلوكٍ يُبارك
.
.
وأني سأخطو إليكِ من بابِ داري
.
.
أرفعُ ورودَ الحبَ تجاه ِ دارك
.
.
ويقولون َبأنكِ شمسَ عـُـمري
.
.
وبأني ظلامُ ليلٍ يُـشرِقُ من نهارك
.
وبعضُ غـَيمات ٍعالقاتٍ في جوِ السَما
.
تجـُـرُ الكونَ في ركاب مـــدارك
.
وعودُ ريحان يرشُ علي الصبياتِ ُأريجُهُ
.
فيزيدُ بكارَهُن من سِقاءِ بكارك
.
وأنا يا عذراءُ مالي حيلة ٌ
.
فالهجرُ حالي والبقاءُ قرارك
.
ولقد ُسئمت ُمن الحياةِ بجانبك
.
ولقد مللتُ في فن ِالهوي أوطارك
.
ورحتُ أبحث ُعن أخري تـُـناغِمُني
.
وتمحو بجـِواري لها مـِـرار جـِـوارك
.
تارة ً أرتوي من نهرها عسلا ً
.
ومن قبلُ ما َأرتَـَويتُ من أنهارك
.
وتارة ً أ ُحاكي نجومَ الليل ِ في أوكارها
.
وقِـدماً ماعرفتُ طريقي إلي أوكارك
.
عذراء ُبيتِ مال ِالعاشقين أنا
.
كنت أصُكُ العشق فيرتوي دينارك
.
وكنت طيفُ نجم ٍ أضئ ُ ليلك
.
ونوري يبتدي حيث تنتهي أبصارك
.
وبحرُ ماء ٍ يحملُ صنايدَ الشراع ِ بموجهِ
.
وينبع ُمن حيثُ تنطوي أنهارك
.
فلا قطاري بدونك ِسيختفي سيراً
.
ولن تـُظلم محطاتي بدون قطارك
.
ولن تـشـُـدني الأعماقُ إلي موج ٍبعيد
.
ولن يتواري مركبي علي شطوطِ بحارك
.
قـُـضي الأمر وألتقيت بأخري
.
واستعدت نجومي من طـَواف مدارك
.
ففيضي غيظاً علي من كـُـنتِها
.
شمسُ شعري لن تـُعيد نـَهارك
.
وبعضُ غـَيمات ٍعالقاتٍ في جوِ السَما
.
تجـُـرُ الكونَ في ركاب مـــدارك
.
وعودُ ريحان يرشُ علي الصبياتِ ُأريجُهُ
.
فيزيدُ بكارَهُن من سِقاءِ بكارك
.
وأنا يا عذراءُ مالي حيلة ٌ
.
فالهجرُ حالي والبقاءُ قرارك
.
ولقد ُسئمت ُمن الحياةِ بجانبك
.
ولقد مللتُ في فن ِالهوي أوطارك
.
ورحتُ أبحث ُعن أخري تـُـناغِمُني
.
وتمحو بجـِواري لها مـِـرار جـِـوارك
.
تارة ً أرتوي من نهرها عسلا ً
.
ومن قبلُ ما َأرتَـَويتُ من أنهارك
.
وتارة ً أ ُحاكي نجومَ الليل ِ في أوكارها
.
وقِـدماً ماعرفتُ طريقي إلي أوكارك
.
عذراء ُبيتِ مال ِالعاشقين أنا
.
كنت أصُكُ العشق فيرتوي دينارك
.
وكنت طيفُ نجم ٍ أضئ ُ ليلك
.
ونوري يبتدي حيث تنتهي أبصارك
.
وبحرُ ماء ٍ يحملُ صنايدَ الشراع ِ بموجهِ
.
وينبع ُمن حيثُ تنطوي أنهارك
.
فلا قطاري بدونك ِسيختفي سيراً
.
ولن تـُظلم محطاتي بدون قطارك
.
ولن تـشـُـدني الأعماقُ إلي موج ٍبعيد
.
ولن يتواري مركبي علي شطوطِ بحارك
.
قـُـضي الأمر وألتقيت بأخري
.
واستعدت نجومي من طـَواف مدارك
.
ففيضي غيظاً علي من كـُـنتِها
.
شمسُ شعري لن تـُعيد نـَهارك