قبلك
.
كنتُ أجْمَعَ نساءِ الأرض علي كتبي
.
الشامية ُ
.
والرومية ُ
.
.
والزنجية ُ
.
والهندية ْ
.
وكانت لوحاتُ صبياتي
.
تحملُ توقيعي بخيوط ِحرير ٍوردية ْ
.
تحمِلـُني أحداقُ
.
فيها الخضر ُ
.
وفيها الزرقُ
.
والسوداءُ
.
وفيها أحداق ٌعسلية ْ
.
أتغني في محراب ِ الكلماتِ
.
فأكتب ُحرفي فوقَ رياحي الشرقية ْ
.
تحمِلُ عُـنواني .. تحْمِلُـني
.
لسفح ِورودٍ فوقَ ليالٍ خمرية ْ
.
قبلك
.
ضاجعتُ نساءَ الأرض ِ
.
ولمْ تــقـِدرُ أنثي
.
أن تحمِلَ إسمي فوقَ بـِطاقاتي الشخصية ْ
.
كانت ْألفُ ألفُ أمرأة ٍمن قبلك
.
لكني لمْ أُ حبـِب إلاكِ
.
يا أخرَ أميرة ً في أحلامي اليومية ْ