يأخذني الحبُ وينساني
.
.
لحدودٍ خارج أزماني
.
.
يرسم قلبين علي كتفي
.
.
بينهما زهرة نيساِن
.
.
وذراعك يطوف يعانقني
.
.
ينسيني ريشة ألواني
.
.
ولوحات ِصبيات ٍ كانت
.
.
أطعِمُها لهفة َجـُدراني
.
.
ينقلني من تل ٍشرقي ٍ
.
.
لسفح ِورودٍ إِسباني
.
.
ويزرع ُحـُبك ِغاليتي
.
.
قنديلا ً يَحملُ شُرياني
.
ويحمِلـُني وَسَط َالغيماتِ
.
فيَهزُ بقايا وُجداني
.
ويرميني علي موجةِ بحٍر
.
تجتاحُ برودة َشُطأني
.
تـُسمِعـُني لحنا ًشرقيا ً
.
يمحو أسطورة َألحاني
.
ويفتحُ بابا ًتجاه َالشمس ِ
.
يـُنسيني خارطة َزماني
.
ويُعطيني وطنا ًفي عينيك
.
يستوطنُ بقعة َأوطاني
.
وينثرُ نشوة َإحساسك
.
فتهدأ ُثورة َبـُـركاني
.
يحضن ُسطوري .. يعصِرُني
.
لحظة َألقاه ُويلقاني
.
لو أملك ُقدرا ًسيدتي ؟
.
أه ٍلو كان بإمكاني
.
لزرعتكِ قمرا ًقرب َالبيتِ
.
ولجعلت ُعيونك ِعـُنواني
.
ولنقشتُ علي قبةِ داري
.
بأن َوجودك ِأحياني
.
وأحيا بقايا شاعر
.
مات َبحسرةِ حِرماني
.
وأعادَ الحرفَ لِطاولتي
.
يَـتـَرَقـرَقُ من فوق لساني
.
فيهُـزَ الوردَ بمُهجتِـهِ
.
ويتغني الكونَ بألحاني
.
يعشـَقـُك حرفي غاليتي
.
وقلمي يرقصُ ببناني
.
.
ويحمِلـُني وَسَط َالغيماتِ
.
فيَهزُ بقايا وُجداني
.
ويرميني علي موجةِ بحٍر
.
تجتاحُ برودة َشُطأني
.
تـُسمِعـُني لحنا ًشرقيا ً
.
يمحو أسطورة َألحاني
.
ويفتحُ بابا ًتجاه َالشمس ِ
.
يـُنسيني خارطة َزماني
.
ويُعطيني وطنا ًفي عينيك
.
يستوطنُ بقعة َأوطاني
.
وينثرُ نشوة َإحساسك
.
فتهدأ ُثورة َبـُـركاني
.
يحضن ُسطوري .. يعصِرُني
.
لحظة َألقاه ُويلقاني
.
لو أملك ُقدرا ًسيدتي ؟
.
أه ٍلو كان بإمكاني
.
لزرعتكِ قمرا ًقرب َالبيتِ
.
ولجعلت ُعيونك ِعـُنواني
.
ولنقشتُ علي قبةِ داري
.
بأن َوجودك ِأحياني
.
وأحيا بقايا شاعر
.
مات َبحسرةِ حِرماني
.
وأعادَ الحرفَ لِطاولتي
.
يَـتـَرَقـرَقُ من فوق لساني
.
فيهُـزَ الوردَ بمُهجتِـهِ
.
ويتغني الكونَ بألحاني
.
يعشـَقـُك حرفي غاليتي
.
وقلمي يرقصُ ببناني
.
أهٍ من حـُبكِ سيدتي
.
.
أنساني اسمي ومكاني
.
.
أهٍ من حـُبـُكِ أفقدني
.
معصية َالحبِ وإيماني
.
ورحتُ علي مَهـَلٍ أهـذي
.
وعَـشِقتُ بحبك هذياني
.
ورحتُ علي مَهـَلٍ أهـذي
.
وعَـشِقتُ بحبك هذياني