الأحد، 17 مايو 2020

غــيورة




أنا يا غيورة إن أكتب عنك شِعراً

تسيرُ الكواكبُ في خُطيّ أهدابي

وأجُرُ خلفي شطوط البحار لعلني

أبني لكِ بيتاً في سطور كتابي

أحبكِ يا صغيرتي منذ طفولتي
 
وتخذتُ حبكِ درباً يسيرُ فيه شبابي

فإن أكتبُ اسمكِ علي قاعِ صخرٍ
 
أراهُ نجماً يفجرُ في السماءِ شهابي

هناك 3 تعليقات:

  1. لعلنى

    ردحذف
  2. كل عام وانت فى خير وسعادة و رضا
    تحياتى

    ردحذف
  3. الله على الاحساس والله وحشنا كتاباتك واشعارك وزمن التدوين

    ردحذف

مرحبا بكم دائما