إهــداء إلي
.
شــــيماء
.
القصــــيدة
.
.
يا أيها القلب الرقيق
.
عندي شئ من عتاب
منحتك الحب الكبير
فما وجدت غير ذرات التراب
وضممت بساعدي صدرك
فعرفت كيف يكون الإكتئاب
وسطرت إسمك في سطور العاشقين
فمحوته بيديك من ذاك الكتاب
فإذا إنتهي لحني في يدي
وغدوت جزءاَ من سراب
وصارت أيامي خريفاَ
وصار العمر يحن إلي الشباب
تذكر أني وهبتك الحب الكبير
وأني سأحيا بشئ من عتاب
ستكتب يا امير الحرف
ردحذفو يعلو النزف
ستكتب عن جراح الامس و صوت الهمس
فـ الذكرى هنا و هناكـ
و ..
لن ننسى سنذكرهم الى ان تورق الازهار في دمنا
و نذكر ما مضى و نقول
تعلمنا صفاء النفس
فـ كان جفائنا للشمس جزءا من دروس الامس .
أخي و صديقي
انحني في تواضع تام
و اتمنى ان تتقبل مروري ..
تحياتى
جميلة كعادتك دايما يا احمد
ردحذفدام نبض قلمك
السلام عليكم
ردحذفكلمات رائعه
دائما صاحب قلم رقيق وجميل
تسلم ايدك
دمت بكل خير
ربنا يوفقك
اختك جميله
القصيده رائعه وبديعه
ردحذفاجمل ما فيها الهدوء في العتاب
تسلم ايديك
جميله اوي بس حزينه ..
ردحذفلماذا اليأس ؟؟ ولماذا الحزن
دمت مبدعا سعيدا
ربنا يديم عليك وعليها الحب
ردحذفطالما بتخليك تكتب كلمات رقيقه
بالشكل ده
فإذا إنتهي لحني في يدي
وغدوت جزءاَ من سراب
وصارت أيامي خريفاَ
وصار العمر يحن إلي الشباب
تذكر أني وهبتك الحب الكبير
وأني سأحيا بشئ من عتاب
الله الله الله
دمت مبدعا