عسي الذي ردّ يوسف لمن عيناه لفراقه ابيضت
أن يردّ حبيباً بوصله الحياةُ تطيبُ
...
كانت لنا الايام وكنا من يحكم العيون
......
لا تسكنوا الصعاليك اعماق قلوبكم
عسي الذي ردّ يوسف لمن عيناه لفراقه ابيضت
أن يردّ حبيباً بوصله الحياةُ تطيبُ
...
كانت لنا الايام وكنا من يحكم العيون
......
لا تسكنوا الصعاليك اعماق قلوبكم
تحيرتُ في جمالك لست أدري وصفه
إن أحتسبتُ نفسي من أُمةَ الشعراءِ 💙💛
.....
تصبحي من اهلي في الجنة
حور العين أنت
وأنا جنبك كنت بنسي إن الدنيا فيها ناس قاسيين
كنت بشوفك كلهم مبشوفش ناس تانيين
وانا جنبك كنت حابب أعيش عمري
وبتولد من تاني
دلوقتي يدوب عزوتي صورتك وأحزاني
....
وداع يا كل ثانية جميلة
"الونس فى مرحلة من حياتك اهم بكتير من الحب
الونس انك تلاقي حد جمبك تعرف تكلمة فى اى وقت
وتقدر تاخد وتدى معاه وتساله رائيك ايه
من غير خوف ولا حواجز لان عندك ثقة فيه وفى كلامع
الونس إن حد يرد عليك النفس
ويدور عليك إنت فين واتاخرت ليه
يسالك مالك زعلان لى ويخليك تفضفض معاه من قلبك
لان عمره ما تهون عليه تفضل زعلان
الونس لما يلاقيك بتقع يسندك من غير إنتظار ولا مقابل
الونس عكازك فى الحياة لما تكبر
الونس مش دبلة فى صباع ولا خانة فى بطاقه
الونس روح بتطبطب على روح
روح تلقيها جمبك مهما داقت بيك الايام 💜
الونس روح معاك دايماً بترد فيك الروح 💜
.....
ممكن تلاقي ونس مع حد مش موجود بس متأكد أن روحه معاك
ممكن كمان تبقي ونس لحد مش بيحبك وانت بتحبه
ممكن يكونلك الصوت ونس
بس حاسب وانت ماشي عشان تلاقي الونس تحاول تلاقي بديل غلط ممكن يضيعك طول العمر 🥺🥺
...
تصبحي من اهلي في الجنة
وانتي حور الجنة ❤️
انتي كفاية 🌹
وحشتيني 💌
غريبة عاشقك حتي وانتي مش هنا
يا نون وكانت في الليالي تضمنا
لسه ريحتك ف الشوارع والبيوت
ي ضمة الصدر اللي كان ف عز الوجع بيلمنا
......
انا عمري ليكي حتي لو انتي مش معايا
اسف علي كل شى
سأجئُ إليكِ
طيفاُ ودُخاناً
سأجيُ لأكشفُ هذا الإعجاز
مجهولةٌ كنتِ ولا زلتِ
ويدعوني فضولي كي أتبحرُ في الألغاز
قولي من أنتِ
قولي كيف أكتبُ شِعراً
وأُمّيزُ الحُسنَ علي نهديكِ
فيمتازان
ودون الرؤيةَ أمتاز
وإن أفردتُ سأجتاز
قولي من أنتِ
مِن أينَ أتيتِ؟
أقلامي ليست تكفيكِ
حروفي ليست تُرضيكِ
وإن شئتِ وسيطاً
يكفيكِ بأن ملوكَ الحبِ لعينيكِ ستنحاز.
***
أحمد عبد الرحمن
ابتعت عمري من أجل عينيك
فقل بالله من يا قاسي القلب قد قساك
اهم الرفاق حولك يضحكون
أم أن الأقارب من يزيد جفاك
يا رفيق العمر كان عمرك جنتي
تسير وخلفك ظلي يستنير خطاك
ونسيت أقاربي والصحب
خوفا يا طال عمرك من وصلهم انساك
وحليت بالوصل الجميل عتمة اضلعك
تبت يدا من ظن أنه حلاكا
ف عش للاقارب واكتفي بوصالهم
ما عاد في القلب موضعا لرضاك.
صارت لغيرك ف التمس ف وجهها نورا
يضئ لك الباقيات من أيامك
ودع عنك النهود والثغر وما حوي
مقام الاحضان منها ما عاد ياعزبز مقامك
لها أهلها والدنيا وذاك الأمير
ف التمس في حضن القريب حنانك
عزيزا كنت قبل أن أعرف طعم الهوي
فلا تسألي متي شريت بين النجوم منازلك
يا ريح زليخة في الوري
أنت الفؤاد إذا ما راود وأمتلك
ويا ويح يوسف إن أطال بسجنه
عاش ذليلا وبين الخلائق جملك
ياصبوح الوجه قلبك منصفي
والهجر سجن العاشقين فأين هجرك أنزلك
؟؟
__________
كنت عزيز
ارح بنت قلبك يا شاعر الحب
وخلِها تغفو قليلاً
فمثلها لم يُخلقُ للشقاء
ولا خلق الإله كمثلها ابدا بديلا
اشتاق الي التي لم تعوضها الأيام
ولا انستنيها الليالي ( أمي )
نحن لا نموت حين تفارقنا الروح والجسد ، نحن نموت حين تتشابه أيامنا ونتوقف عن التغيير فلا يزداد سِوى أعمارنا وأوزاننا، نحن نموت على قَيد الحياة حين يتوقف كل شيء داخلنا فنشعُر بهدوء القبور رُغمَ الضجيج حولنا، نموت بأرواحنا المُتعبة وقلوبنا المُتهالِكة وأجسادنا الهَشّة وعقولنا المُزدحِمة بالأسرار والمواجِع والحنين نحن نعيش في غُربة وبينَ أنفسِنا أموات بين موت الأحياء بأجسادنا الهشّة وعقولنا المزدحِمة نموت حين نتغافَل عن الأيام وهي تمضي أمام أعيننا دون أن نعيش بها، نموت حينَ نترُك مشاعرنا تنقاد نحوَ الممر الخاطيء الذي يؤدي إلى آلام تأكل حاضِرنا وتخيّب الأمل في مستقبلنا ، نموت حين نجهَل ماذا يعني وجودنا في هذا العالم وكم مِن النّعَم مُحاطة بِنا ، حين نستعجل مستقبلنا المجهول، ونرتدي مالا يُناسبنا مِن أشخاص وأفكار ومواقف، نموت عندما تموت فينا المشاعر والأحلام ،عندما نعيش حياة لم نختارها فنتصنّع البسمة والرضا ونحن نحترِق في أعماقنا..ويبقى أعظم موت حين يموت الخوف داخلنا من الله تعالى ونحن على قيد الحياة وعندما تموت إنسانيتنا..
.......
ربما علينا ألا نعود من أجل من يستحقون أن نعيش من أجلهم
غفرتُ لك من زمن الأحزانِ عمراً
لكن يا عمري أنا ليس لي قلبٌ يطيقُ الإحتمال !!
وآن الأوان أن نقول وداعا
يا بنت قلبي ويا قمر العمر حد الاكتمال
لا تلتفت للفائتات من الليالي
قد كُن في عُمري أجمل الساقينا
ودع الفؤاد وما يئن وما َحَوي
ما عاد شئٌ من الأيام يحوينا
رَحَلت فصار طيفٌ من الآلامِ يؤنسني
تضيق به الدنيا وتتسعُ إذا شاءت أمانينا
بِتُ أُصَبرُ صبابات العمر حين أذكُرُها
واللهُ قدّرَ بُعداً وما عساهُ ربُ الحُبِ يُنسينا
فلا تَقولُنّ القتني بسيفِ الهجرِ اعوماً
سَلِمت عيناها وسَلِمت يدُ من بالهجرِ يرمينا