طفلٌ علي قارعة الطريق يصيحُ
ساعي البريدَ آتي يعيدُ مواسمي
أصداءُ رعشةِ عينيّ حين تقرأ
وأنا أًصيحُ يا هذي العيونِ تكلمي
عادت لوعةُ الذكري
عادت الــ ش
ورغم العتابِ أزهرت في الأوراقِ عوالِمي
عبْرّ تجاعيد المريض وكَسرَ أقلامي
أصيحُ بين السطورِِ وبحرفكِ أحتمي
يا كلّ أحزاني ويا غدها
وطني عيونك .. وإلي عينيكِ دوماً أنتمي
أنا والله ما حدّثتُ عنكِ او حادثتُهم
غجرُ القبيلةِ لا ينتمون لعالَمي
الحزنَ أنتِ والظلَ
وطيفَ أمي ونهديكِ عقيدتي
إن جازُ أن أحتضنُ النهودَ
من بعد الفراقِ وارتمي
***
الحزنَ أنتِ والظلَ
ردحذفوطيفَ أمي ونهديكِ عقيدتي
إن جازُ أن أحتضنُ النهودَ
من بعد الفراقِ وارتمي
.....
اي شوق هذا ؟
رااااااااائعة يا شاعر
شوق لمن يستحق اكثر من هذا الشوق .....
ردحذفاشكرك يا مجهولة الحضور 👍
عن كل شئ حلو ف حروفك ♥️��
ردحذفهي بكل احساسها .. مرها وحلوها
ردحذفهي لصاحبتها التي لا مثيل لها وان لم تحضر
بتمسح قصايدك ليه
ردحذفبس المهم تكون محتفظ بيها ومتضيعاش منك علشان يوم ما تعمل مدونة تدونهم كلهم فيها الموجود والمحذوف