من بلادِ الشوقِ جاءت
فوقَ الرءوسِ تميلُ حيثُ جنائني
بين أحضاني الطيبينَ إرتَمَتْ
فأخذّت ذاك الذي بين الضلوع يسوقُني
وقالت يا ابن ذاكرتي أنا لك
قلت الحب لكِ والفرحة
وهّــذْي أحلامي وعطرُ أماكني
وحروف قصائدي مني إليكِ
حيث خُصيلاتُ شَعرَكِ تميلُ وتنحني
***
أحمد عبد الرحمن
من بلاد التدوين جاءت
ردحذفل تقرأ عبق الحروف
لوحة بديعة اترسمت ب حروف شاعر
دمت بخير ل تدوينك
أ.ش