في وجهها الخمري
تضئ كالبدر عيناها
إلي الأن مجهول مصدرها
للشمس أم للقمر مرساها ؟
ولها رموش من حرير
سبحان الذي بيديه سواها
يا لها..التهمت فكري وأخيلتي
كأن العمر ينبت من نبع سقياها
هاتي يديك.. وأحضني شفتي
يال شوقي.. الذي ليس ينساها
أنا هذا العاشق ..أمضي عمره
في البحث عن قول لمعناها
أهي حلم ..أم جد أميرة ؟
ترش علي العمر أحلي هداياها
ورود .. وأزهار.. وكلمات مزركشة
كأن الكون ينبع من ثناياها
لا تغمضي عينيك فأنت حبيبتي
وهذا الوجد .. وجد من حناياها
أشجارك الخضراء تحتل قصائدي
وتحتل ..أحلي كلمات في الحب قلناها
ويا قلب إن كنت أخفي معاناتي
فما من حب بعد.. كلمات كتبناها
قصيدة رائعة
ردحذفأعدت بها قصائد الماضى بروائعها اللغوية والموسيقية والمعانى الجميلة التى تنقصنا سماعها هذه الايام ها انت عدت بها فننشد معك اجمل الاشعار
شكرا لك
وتمنياتى لك بالتوفيق
إن شاء الله
طب اقول ايه
ردحذفهه اقول ايه القصيده كده تدخلك فى حاله
جميله
وطبعا مش هاقول مبدع لانك اكيد عارف كده ومتاكد منو
"
ردحذفأنا هذا العاشق ..أمضي عمره
في البحث عن قول لمعناها
"
ولو اضيف لعمرك عمر لن تصل برضه للمعنى...
أهي حلم ..أم جد أميرة ؟
.....................
جايز الاتنين
ترش علي العمر أحلي هداياها
ورود .. وأزهار.. وكلمات مزركشة
كأن الكون ينبع من ثناياها
لا تغمضي عينيك فأنت حبيبتي
وهذا الوجد .. وجد من حناياها
"
......................
وصف راااااااائع استاذ احمد دومت فنان شاعر مبدع (:
لولا
صباح الورد
ردحذفاول مرة ادخل المدونة
حلوة القصيدة كتير
عجبتني اوووي
تحياتي
رائعة.. عجبتنى
ردحذفالسلام عليكم
ردحذفيا سلام على الكلام الجميل ده
كلام جميل وكلام معقول مقدرش اقول حاجه عنه
تسلم ايدك بجد على روائع ما كتبت لنا
دمت بكل خير
اختك جميله
أَفِقْ يَا مَارِدْ الحَرّفِ
ردحذففَ قَدْ آمْنَ الكُفْرُ بِ مَعَابِدِيّ
وَ فَتَحّتُ نَافِذَةَ صَبَاحَاتِيّ التَيّ ضَاقَ بِهَا المَطَرّ
أُنَاجِيّ شَفِيّفَ الرُوْحِ
الَذِيّ حَرّكَ الوَتَرّ
فِيّ بِلاَدٍ لاَ تَعْرِفُ العَرَبَ وَ لاَ لَيّلَهُمْ الآَسِرّ
وَ وَجْهُ الفَنَاجِيّنِ حَلَقَتْ حَوْلَهَا طُيُوْرُ الغَزَلِ سَلاَمٌ
يَا شَوَارِعَ " جايدا
التَيّ جَعَلَتْ قَلّبِيّ يَأتَسِرُ سَلاَمٌ كَوْجَهِ
واهلا ب شجر الليمون
أيا رجلى
حِيّنَ
يَزْدَحِمُ الأَشّتِهَاءُ فِيّ جَسّدْى
وَ أسّمَعُ كلماتك وَ لاَ أحَدْ
وَ حروفك التيّ أتْقَنَت صَوْبِيّ الهَدّدْ
أيا رجلى
أيُّ الفَجّرَيّنِ أصْدَقْ
وَجْهُكِ أَمِ السّمَاءِ ؟
أيُّ الَلّوْنَيّنِ أعْمَقُ
شَعْرُكِ أَمِ المَسّاءِ ؟
أيٌّ الحَرّفَيّنِ أسّبَقْ
الحَاءُ أَمِ البَاءِ ؟
قُوْلِ بِ أَحْرُفِ القَلّبِ أسّمَعُكِ
مَنْ أغْرَاكِ
حرفى أم عيناي
أيا رجلى
رِفْقَاً بِ قَلّبِ أميرتك رِفْقَاً
فَ لَمْ أَكُنْ وَ إِيّاكِ
حَاصِلُ ضَرّبِ أجْدَادِيّ الحُمْرّ بِ أجْدَادُكِ السُّمْرِ
رِفْقَاً فَ عِشّقِيّ لِ لّمَوْتِ أقْرَبْ
وَ عَيّنَاكِ مِنْ فَاهِ الحُبِ تَشّرَبْ
وَ قَلّبُكِ لاَ يَفْقَهُ إِلاّ حُبُ جايدا
أيا رجلى
أسْتَحّلِفُكِ بِ ب قلمك المَجْنُوْنْ
وَ جِيّدُكِ عُنْوَانُ المُجُوْنْ
وَ مَاؤُكِ المَمْسّنُوْنْ
اقترب اقترب اقترب
فَ كُلِيّ فِيّكِ
مَفْتُوْنٌ
مَفْتُوْنٌ
مَفْتُوْنٌ
أيا رجلى
إِمْلَء كَفَيّكِ بِيّ حِيّنَ أهْطِلْ
كَوَابِلٍ لاَ يَمُرُّ فِيّ عُمْرَكِ إِلاَ لَحّظَاتْ
تَعَالِ فَ كَمْ مَرَةً سَ ألّتَقِيّكِ
تَعَالِ فَ قَدْ طَغَىَ السُكْرُ وَ مَنْ سَ يُنْجِيّكِ
تَعَالِ وَ بِ رُوْحِيّ سَ أشّتَرِيّكِ
أيا رجلى
خُذِ ذِرَاعِيّ وَ رَاقْصِنِيّ
فَ أنْغَامُ أرّضُكِ لَحّنٌ عَتِيّقٌ
بِ صَوْتِهِ يُشّجِيّنِيّ
وَ مِنْ عِطْرِ أنْفَاسُكِ
إِقْتَرِبِ وَ اسّقِيّنِيّ
فَ بَسَاتِيّنُ الزُهُوْرّ صَارِخَةٌ
فِيّ مُحِيّطِ شَفَتَيّكِ تُغْرِيّنِيّ
وَ رَاقْصِنِيّ
زِيّدِ خُطَةَ الرَقْصِ
وَ تَأتِئ بِ إِسّمِيّ وَ نَادِيّنِيّ
سَ أَنْسَىَ تَذَكِرَ السّفَرِ
وَ أنْتِ فِيّ هَذَا المّسَاءِ انْسِيّنِيّ
أيا رجلى
سَ أكْتَشِفُ خَرَائِطَكِ وَ أزْرَعُ فِيّ مَحّاوِرَكِ
بُوْصَلَتِيّ
فَ خُذِنِى حُرُوْفَاً لِ لّعِشّقِ وَ اكْتُبنِيّ
فَ فِيّ أوْطَانِيّ مَا مِنْ عَاشّقٍ إِلاّ وَ يَقْرَأُنِيّ
فَ اكْتُبِ وَ اقْرَأَ
وَ بِسّبَابَتِيّ سَ أنْقُشُ كَلِمَاتِيّ وَ إِنْ أوْجَعْتُكِ فَ أخْبرِنِيّ
أيا رجلى
سَ أتَمَدّدُ عَلّىَ أرّضُكِ كَ الظُلُمَاتِ حِيّنَ تُحِيّطُ المُحِيّطَاتْ
فِيّ لَيّلَةِ يَغَابُ فِيّهَا القَمَرّ
كَ هَذَا المَسّاءْ المُقْبِلْ
أيا رجلى
فَ قَدْ إِقْتَرَبَتْ أَجْرَاسً سَاعَةِ القَدَرِ
وَ هَاتِ مِعْصَمُكِ سَ أرّسِمُ عَلَيّهِ أَحْرُفِيّ
فَلاَ أبْرَحُ ذَاكِرَتُكِ
وَ إِنْ اسّتَبَدَّ بِكِ الشّوْقَ
فَ انْتَظْرِ مُنْتَصَفَ شَهْرِنَا
يَوْمَ إِكْتِمَالِ القَمَرْ
هُنَاكَ سَ تَجّدِنِيّ
حَيّثُ عَيّنَايّ وَ عَيّنَاكِ سَ تَتَعَانَقَانْ
وَ اصْرُخِ فِيّ وَجْهِ أيَامُكِ بِ أنْكِ قَابَلّتِ أميرتك
لَمْ تَرّسُمْها الخَرَائِطُ وَ تُحِطَهُا الحُدُوْدْ
وَ الّعَقِهَا
حِيّنَ أوْرَدْتُكِ وَاحَةً مِيَاهُهَا
عِشّقْ
أيا رجلى
سَعْدُكِ أنْكِ خُلِقْتِ
وَ أنْنَيّ بَيّنَ كُلِ أَسّطُرِك
أُهَاتِفُ قَلَمِيّ السّكِيّرْ
فَ يُحَاكِيّ
مَجْنُوْنٌه مَجْنُوْنٌه