وحدي هنا
ووجهُ حبيبتي بِكراً أمامي لا يزال
وأظلُ وقلمي نجمعُ الشَملَ الشتيت
والليلُ خلف الستائرِ يقتلُ داخلَنا الخيال
ألِقاً علي البُعدِ أُسمي الحبَ ليلّي
وأنت الحبَ إذا ما ليلُ البعدِ طال
أنا أنتِ من يوم ميلادي أنتِ
إلي أن يسير العمرَ إلي الزوال
أنا أنتِ وسؤالٌ داخلي يصيحُ متي اللقاء ؟
وآهٍ يا كلَ العمرِ من ألمِ السؤال.