أنا يا غيورة إن أكتب عنك شِعراً
تسيرُ الكواكبُ في خُطيّ أهدابي
وأجُرُ خلفي شطوط البحار لعلني
أبني لكِ بيتاً في سطور كتابي
أحبكِ يا صغيرتي منذ طفولتي
وتخذتُ حبكِ درباً يسيرُ فيه شبابي
فإن أكتبُ اسمكِ علي قاعِ صخرٍ
أراهُ نجماً يفجرُ في السماءِ شهابي