بسم الله الرحمن الرحيم
علي الرغم أني لا أحب لغة الفرض ولكن لأخوتي
حق العشم ولي الشرف في ذلك كطلب
أختي الغالية
الفردوس الأعلي
وأختي الصغيرة اليمنية
عبير الربيعي
بعمل تشريح تدويني
لبعض من ذاتي وذكرياتي
علي بركة الله بدأت
ذكرياتي
أخطو بينها بكل رفق ربما أري فيها الأجمل
وإن كانت كلها جميلة بكل ما تحمل من شجن أحيانا
حزن يأخذني حد الموت أيا كان فهي رحم ولادتي
لحظات سعادة لم أذكر أنني شاهدت بكارة طفلها وهو يكبر عليها
يتأدب بأدب الصعيد البكر بكل ما يحمل من رجولة وشهامة وعدم خوف
من قول الحق لكن لازمته حنيته التي زرعت مع خطعمره رومانسية مطلقة
و حنية تقهر كؤؤس الجحود فأصبح مادة للعشق
فصار قصة حاول أن يهرب منها كثيرا إلي أن وقع فيه دون أن يشعر
فكان شاعرا
و لأن ذكريات الشاعر بحر ماء لا يتفض
لا أملك إلا الصمت في محراب جدرانها
سلام
لكل حرف جرئ
لكل لسان صادق
عادل يري وجه الحق
لكل من نشأ علي الرجولة
وعمل بها بدءا بحق المرأة
وإنتهاءا بحقه
عتاب
لكل عاشق لم يعرف للحب اخلاق
لكل من بري المرأة شاة أوبعير
لكل من خان عهدي
لكل من رأي حرفي فظن السوء في شخصي
لكل من قال عني ما ليس فيا
لي أنا
لأنني أجهل دروب الحرف والقلم
إهداء
لمن تذكر اسمي فقرر توجيبي هذا النص
الفردوس الأعلي
عبير الربيعي
شكر
لأمي
ولمن عشقتني حد الجنون
وأوفت بعهدها
كلمة
أحبك
الواجب التدويني
ما أخذ بسيف الحياء باطل
ولن أفرضه علي أحد
ولكن من باب العشم أتمني لو أستودعه
جايدا العزيزي
بنت الاسلام هدير
رانيا ليس فقيرا من يحب
فينوس
عازفة الألحان